2025-02-13قصر محيرس: شاهد على التاريخ في قلب الأحساء
وسط مدينة المبرز في محافظة الأحساء، الاتصال قصر محيرس شامخًا، شاهدًا على حقبة الضغط مليئة بالأحداث والتحولات. هذا القصر الصغير في حجمه، في الاتحاد، لم يكن لديه سوى حصن كبير عسكري، بل كان بوابة للدفاع عن المنطقة، ويمكن أن يكون معلمًا تاريخيًا يجذب الكثير من التراث والتاريخ.
تاريخ القصر وبنوهيعود تاريخ بناء قصر محيرس إلى القرن الثاني عشر الهجري، ويحدثًا في عهد الملك عبد العزيز بن عبد العزيز بن محمد آل سعود، أحد حكام الدولة السعودية الأولى. شوي محدد القصر كحصن دفاعي لحماية الأحساء من السلطان، حيث كان محدداً كموقع عسكري للمنطقة وصد أي العدوان المعنيين.
رغم صغر مساحته بالمقارنة بالقصور الأخرى، إلا أن قصر محيرس يتميز بتصميمه الفريد الذي يعكس الطابع النجدي الأصلي. شُيد من كلاي والجص، وهما المادتان الأساسيتان في البناء التقليدي للأحساء، ويحيط به سورٌ مرتفعات مراقبة، مع أبراج تتطلب رؤية واضحة للمناطق المحيطة.2025-02-20 أهمية القصر في التاريخ السعودي قصر كان محيرس نقطة تمركز المهمة العسكرية خلال عهد الدولة السعودية الأولى، حيث قطعت أجزاء جزئية في مراقبة نظام التأمين على الأحساء وتأمينها من جديد. ومع مرور الزمن، فقد القصر أهميته، لكنه بقي شاهدًا على تلك الحقبة العسكرية العسكرية التي شكلت جزءًا من تاريخ المملكة العربية السعودية.
انتقال القصر وتحويله لعلم سياحي في السنوات الأخيرة، أولت تراث المملكة في المملكة اهتمامًا معقولًا بالقصر، حيث تم الالتزام به على مكوناته الأصلية ليظل معلمًا بشكل واضح وإثبات هوية المنطقة. واليوم، أصبح قصر محيرس وجهة سياحية مهمة، حيث زرته عشاق التاريخ والتراث، لم تتمتعوا بجمال معماريه، وليتعرفوا على قصص الماضي التي يرويها جدرانه العتيقة .
قصر محيرس ليس مجرد بناء طيني قديم، بل هو صفحة من التاريخ السعودي تُروى عبر جدرانه وأبراجه وسوره. إنه رمز للقوة والصمود، ووجهة لا تغنى عنها لكل من يتحرك عن عبق الماضي وسط تطورات الحديث. إذا كنت من محبي التراث، فزيارة هذه القصر ستكون الرحلة ستأخذك إلى زمن مختلف حيث تجد في كل زاوية منه حكاية تستحق الاستماع.
22-2-2025
قضى الحساء: تراث يرتبط بيوم
استغرق الأحساء واحدة من السياسات التاريخية في المملكة، حيث نجح في تأمين الثقة للثقافات، مثل قلعة الكوت وقصر محيرس. يعود تاريخها إلى صور ما قبل الإسلام، ويشمل مركزًا تجاريًا وثقافيًا.
المشتركة بتاريخ، الذي يُحتفل به في 22 فبراير، مجتمعة بتاريخ الأحساء، حيث كانت دورها محوري في تأسيس الدولة السعودية الأولى على الملك محمد بن سعود.
قام بإخفاء جزء من الهوية الوطنية، واحتفال الفعاليات الثقافية والفنية بهذا اليوم، مما صنع الفخر والانتماء لدى السعوديين. قم بزيارة هذه الأطراف هي دعوة لاستكشاف تاريخ الوطن وتقديره.
2025-02-27
" قصر إبراهيم، تحفة الإدارة شامخة في قلب الأحساء"
قصر إبراهيم من أبرز المعالم التاريخية في الأحساء، حيث يجمع بين النخبة الإسلامية والثماني في تصميمه الفريد. كان مقرًا للحكم في العصور الماضية، ودائمًا شاهدًا على تاريخ العراقة بجدرانه الضخمة وأبراجه المهيبة. داخل القصر تأخذك في رحلة عبر الزمن، بين الأروقة والغرف التي تحكي قصص الماضي.
قصر إبراهيم في حي الكوت مدينة الهفوف بالأحساء، وبعد من أبرز المعالم التاريخية في المنطقة، هذا كنت من مُحبين التاريخ، فلا تفوّت فرصة زيارة هذا المعلم الساحر والتعرف على أسراره عن قرب !
2025-3-6
"قصر إبراهيم يأخذك في رحلة إلى الماضي."
2025-03-13
أبواب الأحساء القديمة الأثرية تحمل طابعًا مميزًا، تم تصميمها ببحرفية عالية، ولكنها تصميمات فقط بين الجمال والوظيفة. تتميز هذه الأبواب بأنها أصبحت من الخشب متين، مع تفاصيل دقيقة لجمال الثقافة المحلية .
أبواب الأحساء للتأثيرات تتميز بتوجهاتها الجميلة وتصميماتها التي تعتمد على التوجه الفني والمعماري في تلك الفترة. كان لكل باب تصميم واضح وضوح الشمس بشأن الفئة الزراعية أو الزراعية التي تم تصنيعها بسهولة. في كثير من الأحيان ما كانت الأبواب تُصنع من خشب متين مثل خشب الأثلج أو مأكولات السدر، وتزخرف بن دقيقة وأشكال هندسية رائعة تتراوح بين الأذن والمربعة، بالإضافة إلى الأطعمة النباتية التي تتناغم مع بيئة المنطقة.
2025-03-20
تلك الأبواب لم تكن مجرد مدخل للمدينة، ولكنها كانت جزءا من الحماية والتاريخ، حيث كانت تحصن المدينة من الغزاة وتسمح بدخول البضائع والناس. اليوم، بعض هذه الأبواب ما الموجود الموجود، ولو أن كثيرًا منها قد اختفى مع مرور الزمن. إلا أنها لا تزال شاهدة على حضارة هامة، رمز من رموز تاريخ الأحساء، الذي لا يزال حاضرا في كل زوايا المدينة
أبواب الأحساء الأثرية التي بين الجبال، مثل جبل قوية، غالبا ما تكون ناعمة وطويلة، رغبة من خشب قوي. لا تحتوي هذه الأبواب على ديكورات رائعة، بل تتميز بديكورات رائعة رائعة، حيث يمكن صنع البيئة الجبلية وتوفير الحماية. طولها يساعد في تأمين الدخول والخروج من مناطق ميتاليكا، في حين أن سمكها النحيف يسهل فتحها وإغلاقها.
2025-03-27 "القيصرية تراث يحكي زمن جميل"
25-04-3
كنوز الأحساء مو مجرد آثار قديمة، حتى ألعابنا الشعبية كنز، ومن الالعاب اللي كانت تنلعب قديمًا
دُونة:
لعبة تلفيف خشبية بحبل وتدور على الارض. يتنافسون مين دوامه اكثر.
الصقلة:
لعبة بحصوات صغيرة. تحتاج إلى زيادة وسرعة في التقاط الحصى.
عظيم ساري:
يخبون فقرة أو خشبية، والفريق الثاني يشغلونها بالاختيار.
طاق طاقية:
لعبة جماعية إنشادية، يحط اللاعب "طاقية" أو أحد بدون ما يحس.
اللبيدة:
يرسمون مربعات على الأرض، ويرمون حجر ويتنقلون تماما بالقفز.
الشّقحة:
مشابهة للبيدة، لكن بمربعات أقل وحركات أسرع .
الكبوش:
ولعبون بكبوش التمر، وكل واحد يحاول يكسر كبوش الثاني .
ذاكرتنا وهيتنا. ولم تتشكل ببسط الأشياء، ونلعبها بين الزجاجة التي تحتوى على كسرة النخيل.
25-04-10
لا يؤثر على التضرر الاقتصادي فقط كالضائقة الاجتماعية القديمة، بل تشمل أيضا الآثار غير المتضررة مثل القصص والأساطير وتنظر الأساطير القديمة التي نقلتها أهالي الحساء الأجزأ جزء من إرثهم الثقافي، فهي تمثل جانبا مهم من إخفاء المنطقة وعكس تقديراتهم وتصوراتهم عن العالم في ذلك الوقت ومنها :
1. اسطورة النخلة اللي تصيح:
يُقال إنه فيه نخلة في أحد القطارات تُصدر صوت أنين، وكل من يمرّ بها يسمع صوت أشبه بالبكاء. يقرر المزارع إن النخلة كانت "تبكي" لأن المياه قد قُطعت عنها، أو مات أحد تحتها.
التأثير: هذه القصة الأصلية في الأرياف بشكل خاص، وربط بين روحانية الأرض وعلاقتها بالناس.
2. أسطورة "جبل المحدودة" والجن
يُقال إن جبل القارة مسكون بالجن، وخصوصًا في الكهوف الداخلية منه، وكانوا يظنون إن بعض الأصوات اللي تطلع من داخله هي أنين أو همسات من العالم الآخر. وفيه قصص ناس ضاعوا فيه لفترات قصيرة، ويوم طلعوا كانوا يحكون عن أشياء غريبة سمعوها.
المعنى الشعبي: الجبل صار رمز للرهبة، رغم إنه موقع سياحي معروف اليوم، لكن النظرة القديمة ما زالت حية عند البعض
25-04-19
تشتهر الأحساء بتنوع معالمها الطبيعية، ويُعد جبل القارة من أبرز هذه المعالم، حيث يجذب الزوار بتكويناته الصخرية الفريدة وكهوفه الباردة. ومن بين هذه التكوينات، تبرز صخرة مميزة تُعرف بالصخرة المتوازنة.
تظل الصخرة المتوازنة واحدة من رموز جمال الطبيعة في الأحساء، ودليلًا على عظمة الخالق في خلق توازن دقيق بين القوة والهشاشة. زيارتها تضيف تجربة بصرية فريدة وتترك انطباعًا لا يُنسى في ذهن كل من يشاهدها.
صناعة الفخار في جبل القارة تُعد من أقدم الحرف التراثية في الأحساء، وهي حرفة توارثها الأهالي من جيل إلى جيل. يستخدمون الطين المحلي ويشكلونه يدويًا، ثم يتركونه يجف قبل ما يدخلونه الفرن بعد الحرق، يصير الفخار جاهز للاستخدام أو للزينة الحرفيين في جبل القارة ما زالوا يمارسون هالصنعة قدام الزوار، وبعضهم يسمح للناس يشاركون بالتجربة الفخار هنا يمثل جزء كبير من هوية المكان، ويعكس ارتباط أهل الأحساء بالطبيعة وبالحياة البسيطة القديمة.
السفرة المصنوعة من الخوص، كما تظهر في الصورة، تُعد من الأدوات التقليدية التي لها جذور عميقة في التراث الشعبي، خصوصًا في منطقة الأحساء كانت تُستخدم في الماضي كوسيلة لتقديم الطعام، تجمع حولها العائلة في جلسات بسيطة مليئة بالود والدفء.
في هالصورة نشوف جزء جميل من تراث الأحساء، يجمع بين شغل اليد والذوق الشعبي السلال المصنوعة من خوص النخيل، واللي معلقة على الجدار، كانت تستخدم زمان لحفظ الخبز أو تقديم الأكل، وكانت جزء أساسي من حياة الناس اليومية طريقة نسجها والألوان اللي فيها تدل على مهارة الحرفيين وحرصهم على الجمال حتى في أبسط الأدوات.
وتحت، نشوف مجموعة من الفخار، مثل الجرار والأواني الطينية. هذي كانت تُستخدم لحفظ الماء وتبريده، وكانت موجودة في كل بيت تقليدي. المميز فيها إنها مصنوعة يدويًا من طين الأرض، ووجودها له جذور عميقة في تاريخ الأحساء، لأن المنطقة معروفة بصناعة الفخار من زمان.
اللي نشوفه هنا مو مجرد أدوات، هو تاريخ وحكاية ناس عاشوا ببساطة واعتمدوا على موارد بيئتهم بحكمة وفن.
تعليقات
إرسال تعليق